Main menu

Pages


 يهدف إجراء عملية علاج فرط التعرق إلى علاج حالات فرط التعرق الشديد في راحة اليد، والوجه، وتحت الإبط، والقدمين، وحالات احمرار الوجه، إضافة إلى التخفيف من الأعراض الناتجة عن ظاهرة رينود (Raynauds phenomenon).


المضاعفات الناتجة عن علاج فرط التعرق

يرتبط علاج فرط التعرق بمجموعة من المضاعفات، مثل ما يأتي:


هبوط ضغط الدم ما قد يسبب الإغماء.

تدفق السائل المنوي إلى المثانة البولية عند الرجال، ما قد يسبب مشكلات في الخصوبة.

ألم أثناء التنفس بعمق، وتختفي هذه المشكلة عادةً بشكل تلقائي في غضون أسبوعين.

ما قبل إجراء العملية

يتم إجراء بعض الفحوصات للتأكد من صحة المريض، كما يجب على المريض إخبار الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية والأعشاب التي يتناولها، وفيما إذا كان يعاني من حساسية تجاه بعض أنواع الأدوية أو الأطعمة.


أثناء إجراء العملية

يتم إجراء العملية عن طريق قطع الاتصال بين الدماغ ومجموعة من الخلايا العصبية المسؤولة عن التعرق، والموزعة على طول العمود الفقري في منطقة الصدر والخصر، ما يمنع الدماغ من إرسال الإشارات العصبية التي تسبب التعرق المفرط في بعض الحالات.


ما بعد إجراء العملية

يجب أن يبقى المريض في وحدة العناية المركزة للتأكد من استقرار حالته بشكل كامل، ويستمر الشعور بالألم لمدة أسبوعين من الجراحة، ويمكن التخفيف منه باستخدام بعض المسكنات.