أسباب وجع القلب
إليك مجموعة من أكثر أسباب وجع القلب انتشارًا فيما يأتي:
النوبة القلبية: والتي تتمثل في إعاقة تدفق الدورة الدموية إلى عضلة القلب.
الذبحة الصدرية: وهي حالة تشمل انسداد في الأوعية الدموية التي تغذي القلب.
التهاب التامور (Pericarditis): وهو التهاب يصيب غشاء القلب.
التهاب عضلة القلب: ومن اسمه يعد التهابًا يصيب عضلة القلب ككل.
اعتلال عضلة القلب: من الممكن أن تسبب وجع القلب، وهو مرض يصيب عضلة القلب.
توسع الشريان الأورطي: وهو حالة نادرة تشمل تضرر الشريان الأورطي الخارج من عضلة القلب.
تضخم عضلة القلب: وهو مرض جيني يسبب تضخم في عضلة القلب.
تدلي الصمام التاجي: وهو عيب خلقي يصيب القلب ومن شأنه أن يسبب أعراضًا مختلفة منها وجع القلب.
الانفصال: من أهم أسباب وجع القلب الحقيقية هي الانفصال أو الحزن الشديد.
تجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الأسباب الكامنة وراء وجع الصدر، والتي لا تمت للقلب بصلة، فقد تكون ناتجة عن الرئتين أو العضلات في منطقة الصدر.
أعراض وجع القلب
هناك الكثير من الأعراض التي من الممكن أن تترافق مع مسببات وجع القلب أو ألم منطقة الصدر، والتي من المهم معرفتها.
إليك أهم هذه الأعراض فيما يأتي:
ضغط في منطقة الصدر.
ألم في الفك والذراع والظهر.
تعب شديد.
دوار ودوخة.
ضيق في التنفس.
ألم في منطقة البطن.
غثيان.
ألم خلال القيام بأي مجهود بدني.
متى يجب استشارة الطبيب؟
بشكل عام يوصى دائمًا باستشارة الطبيب في حال كان وجع الصدر مفاجئ ويترافق مع بعض الأعراض المختلفة، ومن أهمها الاتي:
ضيق في التنفس.
ضغط في منطقة الصدر.
ألم في الصدر يمتد إلى الفك والذراع اليسرى والظهر.
ارتباك.
تعرق شديد.
تغيير في لون البشرة.
انخفاض معدل ضغط الدم.
تسارع في معدل نبضات القلب.
في كثير من الأحيان قد لا يكون السبب وراء وجع القلب أو الأعراض السابقة الإصابة بالنوبة القلبية، إلا أنه من الضروري طلب المساعدة الطبية الفورية فور ملاحظة ظهورها، وذلك من أجل تقليل خطر الإصابة بأي حالة صحية خطيرة تهدد حياتك.