Main menu

Pages


 

الإدمان المتواصل على الكحول قد يُسبب أضرارًا للعديد من الأجهزة والأعضاء في الجسم، وعلى وجه الخصوص للكبد، والقلب، والجهاز العصبي، وقد يُسبب الإفراط في شرب الكحول الإغماء، والتشنجات، وقد يُؤدي إلى الوفاة.


يُمكن إجراء اختبار الكحول في الدم، أو من خلال الزفير.


متى يتم إجراء اختبار الكحول؟

يتم إجراء الاختبار للأسباب الآتية:


قياس تركيز الكحول كمؤشر على مدى خطورته.

تشخيص التسمّم الكحولي لدى الأشخاص الذين يُعانون من الاختلاجات أو فقدان الوعي أو من اضطراب آخر في الجهاز العصبي دون سبب واضح.

إجراء قانوني لمعرفة الأشخاص المدمنين.

الفئة المعرضه للخطر

هذا التحليل يعتمد على معرفة كمية الكحول في الجسم، لذلك لا يتعلق بأمراض محددة ولكنه قد يُطلب في حال إصابة المريض بأمراض الكبد، أو وصوله إلى المستشفى فاقدًا للوعي أو متشنجًا.


طريقة أجراء الفحص

لا توجد تحضيرات سابقة قبل إجراء الفحص.


يقوم الطبيب بأخذ عينة دم أو أخذ عينة من نفس المريض وتحليلها، ويجب تحليل العينة في فترة قريبة من أخذ العينة لتجنب التأثير على النتيجة.


تحذيرات

عام

​تشمل المخاطر المتعلقة بإجراء الفحص اعتمادًا على طريقة إجراء الفحص ما يأتي:


عند فحص الدم: تورم مكان الإبرة.

عند فحص الزّفير: لا يوجد خطورة.

اثناء الحمل:

لا يوجد مشكلات خاصّة في إجراء الفحص عند الحمل.


تجدر الإشارة إلى أنّ تناول الكحول بكثرة عند الحمل قد يزيد من احتمالات إصابة الجنين بالتشوّهات الخلقيّة.


الرضاعة:

لا توجد توصيات خاصة.


الأطفال والرضع

لا توجد توصيات خاصة.


كبار السن:

لا توجد توصيات خاصة.


السياقة:

لا توجد توصيات خاصة.


الأدوية التي تؤثر على نتيجة الفحص

يجب الامتناع عن تعقيم الجلد بمادّة تحتوي على كالحول.


تحليل النتائج

يعتمد على تركيز الكحول في الدم في كلا الفحصين، وتكون النتائج كالآتي:

متزن: 0%.

قانوني: لغاية 0.08%

ضعيف جدًا: 0.08 - 40%

معرّض للخطر: أكثر من 40%.